النهاية القصصية: التشكيل والعلاقات

جامعة الملك سعود – كرسي الأدب السعودي            

ملتقى "القصة القصيرة  والقصة القصيرة جدًا في الأدب السعودي"

 1- 4/ 5/ 1435هـ الموافق2-5 /3 / 2014م.

الباحث:	أ.علي زعلة
عنوان البحث:		النهاية القصصية: التشكيل والعلاقات
ملخص البحث:		لم تزل النهاية القصصية موضع عناية الكاتب واهتمام القارئ، ولكنها في المقابل لم تحظ بنظر معمق أو تنظير محكم من قبل نقادنا العرب المشتغلين بالسرديات. وظل الحديث عن النهاية القصصية سطحيًا لا يخرج عن توصيف النهاية بأنها مغلقة أو مفتوحة، دون تفكيك لانغلاقها أو انفتاحها، ودون التفات إلى المتلقي بوصفه عنصرًا مهمًا في العملية الإبداعية. تحاول هذه الورقة المتواضعة النظرَ في عدد من نصوص القصة القصيرة في السعودية، لغاية استصفاء أنواع النهايات فيها، وكيفية تشكّلها، والغايات الخطابية والمقاصد الفنية التي يحمّلها الكاتب إياها. وصولاً إلى أبرز سماتها وخصائصها. ومن جهة أخرى تسعى الورقة للكشف عن وجوه العلاقة بين بداية القصة ونهايتها، وعلاقتها بمكونات السرد الأخرى، ومدى تأثير بعض تلك المكونات في إنتاج نهاية القصة، كالصوت السردي ووجهة النظر السائدة في النص على سبيل المثال.
السيرة الذاتية للباحث:	أ.علي بن أحمد زعلة. ·       السعودية- جازان. ·       كاتب قصة ومقالة، مذيع تلفزيوني. ·       طالب ماجستير في الأدب والنقد- تخصص الرواية. (الخطاب السردي في روايات الجفري) ·       أصدر مجموعة قصصية فازت بجائزة أبها الثقافية عام 2005م، بعنوان( تضاريس الرخام). ·       كاتب لعدة زوايا في الصحف السعودية: الجزيرة الثقافية، الرياض، الوطن، الشرق. ·       يكتب حاليًا مقالاً أسبوعيًا في صحيفة عكاظ السعودية. ·       إعداد وتقديم عدد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية، منها: ·       برنامج (على ضفاف التجربة) عبر إذاعة الرياض. العام 2011م. ·       برنامج تلفزيوني حواري (المتن والهامش) على القناة الثقافية السعودية. لازال مستمرًا. ·       قدم عددًا من الأبحاث النقدية والدراسات الأدبية في مؤتمرات محلية وخارجية. ·       بريد إلكتروني/ azaz2z@hotmail.com ·       هاتف/00966531366370- 00966591217722