الثلاثاء، 28 فبراير 2012

د. معجب الزهراني : الكتابة ضد الهوية "مقاربة في الكتابة النسائية المعارضة"

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـ الموافق9-10/4/ 2012.
الباحث:د. معجب الزهراني عنوان البحث:الكتابة ضد الهوية : مقاربة في الكتابة النسائية المعارضة. ملخص البحث...... السيرة الذاتية للباحث: د.معجب بن سعيد الزهراني • دكتوراه في الأدب العام والمقارن، السوربون الجديدة، باريس الثالثة، 1989م عن أطروحة بعنوان:"صورة الغرب في الرواية العربية الحديثة". • أستاذ النقد الأدبي والمقارن بجامعة الملك سعود. • أنشطة علمية وإدارية: عضو تحرير ـ مؤسس في مجلة "دراسات شرقية".عضو هيئة تحرير في مجلة "قوافل".عضو مشرف ـ مؤسس في مجلة "النص الجديد. مدير "الندوة العلمية" التي تعقد كل أسبوعين بقسم اللغة العربية. أشرف على إدارة "الورشة الأدبية ـ النقدية" في النادي الأدبي بالرياض. • من دراساته وبحوثه : الطهطاوي وخرافة البدء، قراءة نقدية لبعض مفاهيم الخطاب العربي النهضوي.. أوهام العالمية: قراءة نقدية مقارنة لمفهوم "العالمية" في المرجعتين الغربية والعربية. نحو نظرية جمالية عربية ـ إسلامية (المهرجان الوطني للتراث والثقافة، الجنادرية،1994م). ملاحظات حول "التفكيك (ية)"، النص الجديد، بعدد الخامس، ذو الحجة 1416هـ/أبريل1996م. خطاب المحبة في "طوق الحمامة" لابن حزم. صورة المرأة في خطاب ابن رشد. لغة المعيش اليومي في لغة الرواية.اللغة الحلمية ـ الهذيانية في "الحفلة" ـ مجموعة قصصية لعبد الله باخشوين، قوافل، السنة الثالثة، المجلد الثالث، العدد الخامس، جمادى الأولى 1416هـ/1995م. كتابة الحرية في " شقة الحرية" لغازي القصيبي.الصمت والموت والبياض، قراءة للعبة الكتابة الروائية في "موسم الهجرة إلى الشمال" للطيب صالح. لغة الذاكرة/ لغة الجسد: قراءة في "مذكرات أميرة عربية". الرواية المحلية وإشكالية الخطاب الحواري.تأثيرات نظرية الرواية الغربية في النقد الروائي العربي. النقد الجمالي في النقد الألسني. • صدرت له رواية بعنوان " رقص" .

د. سعد البازعي : الهوية والرقيب: قضبان النص.

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـ الموافق9-10/4/ 2012.
الباحث:د. سعد البازعي عنوان البحث:الهوية والرقيب: قضبان النص ملخص البحث...... السيرة الذاتية للباحث: د.سعد بن عبد الرحمن البازعي • دكتوراه في الأدب الإنجليزي والأمريكي من جامعة بردو ،1983 ، وكانت أطروحته حول الاستشراق في الآداب الأوروبية. • عمل أستاذاً للأدب الإنجليزي المقارن بجامعة الملك سعود بالرياض منذ 1984 • عضو مجلس الشورى منذ عام 2009. • رأس نادي الرياض الأدبي. • مؤلفاته : 1- دليل الناقد الأدبي إضاءة لأكثر من سبعين تياراً ومصطلحًا نقديًا معاصرًا(مع د.ميجان الرويلي) 2002. 2- أبواب القصيدة: قراءات باتجاه الشعر 2004 . 3- استقبال الآخر: الغرب في النقد العربي الحديث 2004. 4- شرفات للرؤية: العولمة والهوية والتفاعل الثقافي 2005. 5- المكون اليهودي في الحضارة الغربية 2007. 6- الاختلاف الثقافي وثقافة الاختلاف 2008. 7- جدل التجديد: الشعر السعودي في نصف قرن 2009. 8- سرد المدن الرواية والسينما 2009. 9- قلق المعرفة: إشكالية فكرية وثقافية 2010. 10- لغات الشعر: قصائد وقراءات 2011. له مقالات في عدد من الصحف والمجلات المحلية والعربية. له عدد من الأبحاث باللغة الإنجليزية التي نشرت في مجلات عالمية مثل "الأدب العالمي المعاصر" التي تصدرها جامعة أوكلاهوما الأمريكية، وكذلك في مطبوعات صدرت في ألمانيا والسويد وبولندا. وقد دعي للمحاضرة في دول عديدة مثل اليابان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وروسيا الاتحادية والجزائر والكويت والإمارات العربية المتحدة والبحرين وعمان ولبنان.

د. خالد الحافي ( رئيس جلسة)

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـ الموافق9-10/4/ 2012.
د. خالد بن عايش الحافي ( رئيس جلسة) • عضو هيئة تدريس بجامعة الملك سعود. • رئيس قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الملك سعود. • رئيس قسم الآداب والتربية ، في كلية المجتمع بالرياض1429- إلى الآن . عضو المجلس العلمي بجامعة الملك سعود1429. عضو اللجنة العلمية للمنتدى المصطلحي الدولي ، بتونس لعام 2009م. عضو لجنة القياس والتقويم. عضو الجمعية السعودية للهجات والتراث الشعبي . رئيس شعبة اللغة العربية في وزارة التربية والتعليم 1425-1427هـ . •
• الجوال : 0553467782 بريد إلكتروني : dr.elsatru@hotmail.com

د. صالح المحمود ( مدير جلسة)

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـ الموافق9-10/4/ 2012.
د.صالح بن عبدالعزيز المحمود ( مدير جلسة) • حاصل على درجة الدكتوراه في الأدب والنقد من قسم الأدب بكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود . • أستاذ مساعد في قسم الأدب بكلية اللغة العربية بجامعة الإمام . • وكيل قسم الأدب بجامعة الإمام .أمين سر النادي الأدبي بالرياض.عضو لجنة الجودة والاعتماد الأكاديمي في كلية اللغة العربية .عضو اللجنة التنظيمية لملتقى النقد الأدبي في نادي الرياض الأدبي في الدورتين الثانية والثالثة.عضو لجنة التحكيم في مسابقة البابطين الشعرية . • يعد ويقدم برامج ثقافية مباشرة عبر أثير الإذاعة السعودية :أبعاد ثقافية، المنتدى الثقافي ، مسيرة الرواد ،التقرير الثقافي . • أدار تحرير دورية قوافل. وأدار تحرير مجلة إبداع الصوتية. • يكتب في الصحف والمجلات الثقافية المتخصصة . • نشر عددًا من البحوث المحكمة، منها: الشاعر والمدينة: إشكالية الحضارة وأزمة الانتماء.محمد حسن عواد: أسئلة الريادة والفن . الشاعر والآخر: دراسة في مواقف الشعراء السعوديين من الحضارة الغربية . • له قيد الطبع: عتبات الرؤية : دراسة في مثيرات الرؤية الشعرية لدى شعراء المملكة. يوسف أبو سعد: الشعر والشاعر. باتجاه النص: الرؤية والجسد (قراءة في تجارب شعرية معاصرة ). • للتواصل :الهاتف المحمول: 0504266630الجامعة : 2585342البريد الورقي : ص ب 260173 الرياض 11342 .البريد الشبكي : salmahmod@hotmail.com

الأحد، 26 فبراير 2012

وحدة أبحاث السردات

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـ الموافق9-10/4/ 2012.
وحدة أبحاث السرديات 1- مقدمة : تأمل وحدة أبحاث السرديات - وهي وحدة أكاديمية ثقافية - أن تخدم البحث العلمي، وبخاصة في مجال الدراسات العليا، في سياق الأبحاث السردية الحديثة من جانب، وأن تجسر تداخلاً بحثياً وثقافياً مع الإبداع السردي ونقده في المجتمعين المحلي والعربي من جانب آخر... وتأمل- أيضاً- أن تسهم في فتح نوافذ بحثية مع جهات عالمية تعنى بالسرد ونظرياته؛ لتحقق هذه الثقافة التواصلية، في ظل الانفتاح الرقمي، كثيراً من المعاني الإنسانية والثقافية في سياق الانسجام أو التضاد بين ماديات الحياة وروحانياتها. 2- الرؤية : ضمان جودة البحوث الأكاديمية من خلال العمق والاتساع في الرؤية معاً، وصولاً إلى التميز والريادة والشراكة المجتمعية. 3- الرسالة : تأصيل البحث العلمي في الدراسات الأكاديمية؛ سعياً إلى تفعيل دور جامعة الملك سعود في مستوى البحث العلمي والدراسات العليا، ومد جسور التعاون بين الوحدة والمجتمع، والإسهام بجهد وافر في خدمة القضايا العلمية المتعلقة بالسرد. 4- أهم الأهداف : • التنسيق بين الجهود المتفرقة المبذولة لاقتراح مواضيع بحث مختلفة الاهتمامات والمستويات، تتعلق بمحور السرديات، وذلك في اتجاه إنشاء "بنك مواضيع البحث السردي". • توسيع نطاق الحقول المعرفية والتخصصات الموظفة في دراسة السرديات، وبخاصة حقول الدراسات الاجتماعية وعلم النفس والفلسفة؛ نبذاً للتخصصات المغلقة والمعزولة، وتجسيدًا لتفاعل مختلف المعارف وتكاملها في الاشتغال على فن بعينه من فنون الإبداع السردي. • متابعة التطور النوعي الذي تشهده الساحة النقدية العالمية، والبحث عن مدى وجود خصوصيات للخطاب السردي العربي، وتميزه عن سائر الخطابات السردية الأخرى. • دراسة النظريات السردية المطروحة، والتعمق في أصولها المعرفية؛ لتجويد إدراكنا بأسسها ومنطلقاتها. • إقامة جسور تواصل مختلفة الأوجه والأساليب مع المهتمين بالسرديات بين منسوبي جامعة الملك سعود وغيرهم في الجامعات ا والمؤسسات الثقافية لأخرى: عربياً أو غربياً. • تنويع الأوعية الثقافية والبحثية في مجال السرديات عموماً .

الجمعة، 24 فبراير 2012

أ.د. حسين الواد مدير جلسة في ندوة (السرد والهوية)

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـ الموافق9-10/4/ 2012.
أ.د. حسين الواد
• دكتوراه الدولة في العربية وآدابها سنة 1987 من الجامعة التونسية. • أستاذ التعليم العالي من سنة 1992. • أستاذ النقد القديم بجامعة الملك سعود . • النشاط العلمي والأكاديمي: عضو باللجنة القومية لانتداب المساعدين بالجامعات التونسية في العربية وآدابها. رئيس اللجنة الوطنية لإصلاح التعليم العالي "لجنة البرامج".رئيس اللجنة القومية لانتداب المساعدين بالجامعات التونسية في العربية وآدابها. • بداية من 1985 الإشراف على أطروحات في كافة مستويات التعليم العالي في العربية وآدابها. • المهام الإدارية: عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالقيروان (تونس). مدير معهد بورقيبة للغات الحية بتونس (بقسميه الجامعي وتعليم اللغات لغير الناطقين بها).الأمين العام للجنة الوطنية التونسية للتربية والثقافة والعلوم لدى اليونسكو. عضو الجمهورية التونسية بالمجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ( ألكسو). • من مؤلفاته: البنية القصصية في رسالة الغفران1993. في تأريخ الأدب : مفاهيم ومناهج - 1980. في مناهج الدراسات الأدبية- 1984. المتنبي والتجربة الجمالي عند العرب ( تلقي القدامى لشعره) - 1991. مدخل إلى شعر المتنبي - 1992. تدور على غير أسمائها - 1993. اللغة الشعر في ديوان أبي تمام – 1998 . جمالية الأنا في شعر الأعشى- 2001. شيء...من الأدب واللغة- 2005. • صدر له روايتان : روائح المدينة ، و" سعادته ... السيد الوزير" .

أ.د.صالح زيّاد مدير جلسة في ندوة ( السرد والهوية)

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـ الموافق9-10/4/ 2012.
أ.د. صالح زيّاد ( مدير جلسة )
• أستاذ الأدب والنقد الحديث في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الملك سعود. • رئيس لجنة الأدب والنقد ، وعضو لجنة الدراسات العليا بقسم اللغة الغربية وآدابها. • من مؤلفاته: مجازات الحداثة: قراءة في القصة السعودية والخليجية، 1431هـ/ 2010م. الشاعر والذات المستبدة ، 1431هـ 2011م. • شارك في كتب:مكة المكرمة: الجلال والجمال، 1425هـ/ 2005م. الرواية وتحولات الحياة في المملكة العربية السعودية، 1428هـ/ 2008م. • من أبحاثه المنشورة: طاهر زمخشري بين النقاد، مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية،ع30، ربيع الآخر 1421هـ. القصة النسائية الخليجية والوعي النسوي - الملتقى الأول للقصة القصيرة في دول الخليج، الذي نظمه الصالون الثقافي بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة قطر، في الفترة من 11-14/1/1429هـ الموافق 20-23/1/2008م. تداخل الأنواع الأدبية - المؤتمر الدولي الرابع عن "الثقافة العربية الإسلامية: الوحدة والتنوع" الذي نظمته كلية دار العلوم بجامعة المنيا، بمصر، في الفترة من 1/ 3/ 1429هـ إلى 4 / 3/ 1429هـ الموافق 9مارس2008م إلى 11 مارس2008م.

د. عبد الله المعيقل مدير جلسة في ندوة ( السرد والهوية)

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـ الموافق9-10/4/ 2012.
د.عبدالله حامد المعيقل ( مدير جلسة) • أستاذ الأدب العربي الحديث والأدب السعودي بجامعة الملك سعود. • بكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من جامعة الملك سعود . • الماجستير والدكتوراه من جامعة ميشيقان بأميركا. • عمل وكيلاً لقسم اللغة العربية وآدابها مدة أربع سنوات، وهو الآن مقرر وعضو في عديد من لجان القسم، وفي جمعيات ومؤسسات ثقافية خارج القسم. • حضر ندوات داخل المملكة، وكلف من قبل وزارة التعليم العالي ووزارة الثقافة والإعلام، وشارك في ملتقيات خارج المملكة، وانتدب لتدريس الأدب السعودي في جامعة واشنطن في سياتل في صيف عام ١٩٩٧م . • إضافة إلى دراساته في الشعر السعودي، له اهتمامات بالأدب الشعبي من خلال عديد من الدراسات في القصيدة الشعبية الحديثة، والقضايا المرتبطة بمفاهيم الأدب الشعبي ، ودراسات لبعض رقصات المنطقة الغربية. • يشارك في كتابة مقالات في الصحافة المحلية بين الحين والآخر.

الأربعاء، 22 فبراير 2012

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
النادي الأدبي بالرياض يؤمن النادي الأدبي بالرياض بضرورة التكامل مع المؤسسات والجهات الثقافية والعلمية داخل الوطن وخارجه، ومن هنا سعى إلى تعزيز هذا التكامل بعقد اتفاقيات ثقافية رائدة عززت من أوجه التعاون ، وفعّلت كثيرًا من الحراك الثقافي المميز، وهو الأمر الذي جنى الجمهور المثقف نتائجه الإيجابية في كثير من فعاليات النادي المشتركة ، سواء تلك التي أقامها بالتعاون مع قسم الأدب بجامعة الإمام، أو مع قسم اللغة العربية بكلية الآداب بجامعة الملك سعود، أو من خلال الاتفاقيات مع بعض المؤسسات الثقافية والتدريبية الخاصة التي نظمت في مقر النادي عديدًا من الدورات المتخصصة ثقافيًا . والنادي الأدبي بالرياض يجتهد بعقد شراكات ثقافية متعددة ومتنوعة مع جهات ومؤسسات رائدة علميًا وثقافيًا ، وهو يهدف من عقد مثل هذه الشراكات إلى تعزيز دور التفاعل بين مؤسسات الوطن الثقافية، وتنشيط المشهد من خلال إقامة فعاليات وإصدار منجزات تأتي بوصفها ثمرة لتلك الشراكات الثقافية، ومن هنا فقد بادر النادي إلى عقد اتفاقيات شراكة مع عدد من الجهات، تجاوزت الحيز الإعلامي الاحتفائي إلى التعاون المشترك، حيث أقيمت ندوات وأمسيات إبداعية، وصدرت منجزات قرائية في ظل الشراكة الثقافية . أعضا ء مجلس إدارة النادي : 1. د. عبدالله بن صالح الوشمي - رئيساً لمجلس الإدارة . 2. د. عبدالله بن عبدالرحمن الحيدري - نائباً للرئيس . 3. أ. هاني بن جابر الحجي - المسؤول الإداري. 4. د. صالح بن عبدالعزيز المحمود - المسؤول المالي. 5. أ. ليلى بنت إبراهيم الأحيدب – عضواً. 6. د. صالح بن معيض الغامدي – عضواً. 7. أ. بندر بن عثمان الصالح – عضواً. 8. أ. رحاب بنت محفوظ أبو زيد - عضواً 9. أ. هدى بنت عبدالله الدغفق – عضواً. 10. أ. وضحاء بنت سعيد آل زعير -عضواً.

كرسي الأستاذ الدكتور عبدالعزيز المانع لدراسات اللغة العربية وآدابها

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
كرسي الأستاذ الدكتور عبدالعزيز المانع لدراسات اللغة العربية وآدابها أعلنت هيئة جامعة الملك فيصل العالمية فوز الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن ناصر المانع بجائزة الملك فيصل العالمية في اللغة والأدب للعام 1430هـ – 2009 م، وموضوعها "تحقيق المؤلفات الأدبية الشعرية والنثرية المصنفة بين القرنين الثالث والسابع الهجريين"، فبادرت جامعة الملك سعود متمثلة بمعالي مديرها الأستاذ الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن العثمان إلى إصدار قرار بإنشاء كرسي بحث باسم الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن ناصر المانع وتخصيص مكافأة مالية مجزية لسعادته، وقد تسلّمها من يد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في أثناء زيارة جلالته للجامعة في العام 1430هـ الموافق للعام 2009م، وذلك لوضع حجر الأساس لعدد من المشروعات العامة في الجامعة، وصار القرار نافذًا بإسناد الجامعة الإشراف على هذا الكرسي إلى الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن ناصر المانع. الرؤية : يعمد الكرسيّ إلى تشجيع البحث والدراسة في علوم العربية وآدابها، وإلى تطوير مناحي درسها، بما يكشف عن قدرتها في توصيل العلوم الحديثة، وينمي قدرة أبنائها على التواصل المعرفي مع منجزات تراثهم الحضاري. كذلك يعمل الكرسيّ على تصميم برامج عملية في تنمية مهارات اكتساب العربية وتعلمها، ووضع التصورات لنشرها في أنشطة المجتمع المختلفة. الرسالة : تشتمل رسالة الكرسيّ على النهوض بكثير من الأنشطة البحثية التي تلتقي عند غاية جليلة، هي العناية باللغة العربية وآدابها وثقافتها، وجعلها في المركز من اهتمام أهلها، وتنشيط البحث في اكتساب مهاراتها وتعلمها ونشر تراثها، وتنمية الثقة والاعتزاز بها، وتقوية الإيمان بأهميتها وقيمتها في زمن تزاحمها فيه لغاتٌ أجنبيّة، مع تأكيد المشاركة بها في العالم المعاصر في معالجة مشكلاته وقضايا تقدّمه وسلامه. الأهداف: • نشر البحوث والدراسات المعمَّقة في شتى مجالات اللغة العربية وآدابها. • البحث في قضايا اكتساب اللغة وتطوير وسائل تعلّمها، وتنشيط المهارات اللغوية في التواصل والفهم والتأويل. • الاهتمام بشؤون اللغة العربية في مختلف بلدان العالم، والتواصل مع المؤسسات العلمية في تلك البلاد للتعرف إلى ما تُعنى به من شؤون اللغة العربية. • الإسهام في قيام الجامعة بدور محوريّ في التخطيط العلمي المنهجي للارتقاء باللغة العربية ودراساتها. • تنمية سبل التعاون بين المؤهلين في دراسة اللغة العربية وآدابها في الجامعة وخارجها. • تنمية سبل التعاون مع مؤسسات المجتمع المختلفة من أجل الشراكة في دراسات عن اللغة والأدب في إطار حاجات تلك المؤسسات مما يقوي اعتماد اللغة العربية اللغة الأساسية في المجتمع ومؤسساته. • تأهيل جيل من الباحثين وطلاب الدراسات العليا في علوم اللغة العربية ودراسة آدابها. • العمل على تقديم الاقتراحات والتصورات والخطط التي من شأنها تطوير محتوى المقررات الجامعية؛ لكي تصبّ في اتجاه تكريس اللغة العربية لغةً للتعليم الجامعي.

مستقبل القصة القصيرة إلى أين؟!

مستقبل القصة القصيرة إلى أين؟! بقلم : د. حسين المناصرة
مقالة ألقيت في أمسيّة القصة القصيرة بمثابة بيان ثقافي، في يوم القصة القصيرة العالمي14/2/2012،بنادي الرياض الأدبي (قيمت الأمسية مشاركة بين وحدة أبحاث السرديات بجامعة الملك سعود وجماعة السرد بنادي الرياض الأدبي ). في ظلّ تحولات اجتماعية وثقافية وتواصلية عديدة متوقعة مستقبلاً، يصعب أي حديث عن مستقبل فن القصة القصيرة أو غيرها، على الرغم من وجود آراء كثيرة متشائمة تجاه مستقبل هذا الفن!! تعدّ القصة القصيرة فناً شعبياً، ولد في أحضان الحكايات الشعبية، والمقامات المسجوعة، والخرافات والأساطير، والأخبار والنوادر، والقصّ الديني والوعظيات، وقصص الأمثال والطرائف، وغيرها... ما يؤكد كونها نصاً أصيلاً ومتجدداً، ومن الطبيعي أن يهجرها بعض كتابها في زمن ما في حياتهم، عندما ينضب عطاؤهم في إبداعها. هي فن الأزمنة والأمكنة الشعبية كلها، لأنها فن اللغة العادية المألوفة والنثريات المعيشية اليومية...وأيضاً هي فن التحديث والتجريب والمغامرة... لكنها فن لم يحظ باهتمام النقد والنقاد...كأنها في هذا السياق فن مهمش، ربما لأنها عاشت في وادٍ بين خطابين ضخمين في الثقافة والإبداع: أحدهما الشعر، والآخر الرواية؛ فكانت هذه القصة القصيرة دومًا تزهو بسردية الرواية من جهة وبشعرية الشعر من جهة أخرى، مع كونها أمّ الرواية لا ابنتها أو أختها، وأنّها تمتح أو تستقي من حوض إيقاع الشعر وكثافة لغته التصويرية. من هنا، من حق بعضنا أن يقلق ثقافياً عندما نرى كثيراً من القاصين يهجرون كتابة القصة القصيرة نهائياً أو لمصلحة كتابة رواية أو غيرها... ولعلّ ما يخفف من وقع ذلك أننا نجد كثيراً من الروايات تحرص على أن تتشكل من بنيات قصص قصيرة عديدة... لكنها غدت روايات !! كذلك نجد اليوم أنّ سردية القصة القصيرة تجتاح الشعر؛ فتتشكل هذه السردية في القصيدة من خلال دراميتها أو ملحميتها؛ لتغدو السردية صفة ملازمة لبنية الشعر الجديد- على أية حال !! ثمّ ماذا عن هذه القصة القصيرة جداً؟! إنها كالرواية أيضاً؛ هي ابنة صغرى لهذه القصة القصيرة...لكنها ربما تبدو أكثر استسهالاً واقتصاداً في ديناميات السرد من كتابة القصة القصيرة في منظور بعض كتابها، علماً بأنها (ق. ق .جداً) ينبغي أن تكون الأصعب في مستوى الكتابة الإبداعية، التي كلما كانت أكثر اختزالاً، بدت أكثر صعوبة وعبئاً تجاه مسؤولية إبداعها. *** لست مع الذين يعتقدون أو يظنون أو تسول لهم أنفسهم أنّ القصة القصيرة قد اضمحلت أو أنها بلا مستقبل... ربما قالوا ذلك استناداً إلى ماضيها المهمّش خلال ثلاثين عاماً مضت، سواء أكان هذا التهميش بسبب الشعر أم الرواية أم كليهما، أم بسبب تحولها ذاتياً إلى نص هجين مفتوح متداخل الأجناس أو بلا هوية. لعلّ المستقبل يكون للقصة القصيرة من خلال هذا التطور الإبداعي المصاحب لتقنيات الكتابة الرقمية (الإلكترونية)، حيث غدت القصة القصيرة – بغض النظر عن جمالياتها التقليدية – جزءاً حميماً من هذه الكتابة الرقمية المشبعة بالسردية؛ أعني سردية القصة القصيرة أو القصة القصيرة جداً؛ وبخاصة بعد أن أمست الكتابة الرقمية خطاباً تشعبياً مسكوناً بهذه السردية المتعددة أيضاً!! وفي الوقت نفسه، لا بدّ ألا نعول كثيراً على نقاء أي جنس من الأجناس الأدبية كلها، لأنّ التراسل والتداخل فيما بينها غدا حقيقة لا يمكن التغاضي عنها أو التقليل من شأنها؛ وبخاصة عندما نتأمل حضور القصة القصيرة في المقالة الأدبية، والخاطرة، وقصيدة النثر، والحكي داخل الحكي في الرواية أو الدراما (على طريقة الحكاية الإطارية في ألف ليلة وليلة)، والمنتديات الثقافية ومواقع التواصل الاجتماعي، بل إنها تسللت إلى الأخبار والتقارير الصحفية والتلفازية!! وإذا كان الشعر ديوان العرب في الماضي، والرواية ديوان العرب في القرن العشرين إلى اليوم؛ فإن القصة القصيرة ربما ستغدو ديوان العرب بعد عشرين أو ثلاثين عاماً، من منظور تحولات الأجناس الأدبية نحو البنيات السردية المحدودة كماً وكيفاً وذات المقروئية العالية؛ وهنا تبدو القصة القصيرة هي الأكثر قرباً إلى أن تكون تاجاً للإبداع الرقمي مثلاً، أو للإبداع عموماً بصفتها تكثيفاً، فما يمكن قوله في مئة صفحة قد نختصره في صفحة أو صفحتين، أي في قصة قصيرة! من المهم أيضاً، أن نتنبه إلى أنّ أي قاص لن يكون علماً في المستقبل في مجال كتابة القصة القصيرة أو القصة القصيرة جدًا. وإن بدا القاص يبحث عن نجومية ما كنجومية تشيخوف أو موباسان أو يوسف إدريس أو زكريا تامر مثالاً في كتابة القصة القصيرة، فلن يجدها على أية حال مستقبلاً ؛ إلا إذا دخل إلى عالم كتابة الرواية من ثَقب القصة القصيرة، باعتبار كثير من الروايات لم تخرج عن كونها عدداً من القصص القصيرة كما أسلفت. * * * في المحصلة، لن نتوقع أن نرى نعشاً للقصة القصيرة في المستقبل، ولن ندعو إلى قتلها إن اعتقد البعض أن التجريب والتجريد في جسدها سكين، لا بدّ أنها القاتلة، ولا بدّ أن نتوقع لها بصفتها بنية سردية رئيسة أن تغزو كلّ الأجناس الأدبية الأخرى، والخطابات الثقافية والمعرفية والتواصلية في الحياة المعيشية اليومية، وفي الوقت نفسه ستبقى خطاباً إبداعياً مستقلاً، يمتلك هوية القصة القصيرة أو القصة القصيرة جداً!! وفي ضوء ذلك لا أتفق مع من يرون أنّ القصة القصيرة نص مغلق قابل للتلاشي في المستقبل (يرى ذلك د.عبد الله إبراهيم في مقالته: هل حان الوقت لإعلان وفاة القصة القصيرة؟، جريدة الرياض، 3نوفمبر2011) . أتمنى أن تحظى القصة القصيرة بجوائز عالمية، ومسابقات عديدة، وملتقيات نقدية مكثفة، ودراسات عليا جادة، وتجمعات رقمية مهمة ؛ كموقع القصة الذي يديره الأستاذ جبير المليحان، ونشر فاعل، وأن تكون هناك مؤسسات أهلية ورسمية ترعى هذا الفن الأصيل، القادر على أن يحمل نثريات العالم اليومية كلها على ظهره وفي أحشائه دون كلل أو ملل!!

الثلاثاء، 21 فبراير 2012

مستقبل السرديات

مستقبل السرديات إعداد: مراد القُباطي
أقيمت في يوم الثلاثاء بتاريخ 22/3/1433هـ ندوة نوقش خلالها مستقبل السرديات, وذلك في قاعة مجلس قسم اللغة العربية, بكلية الآداب, وكانت هذه الندوة الثالثة عشر التي تنظمها وحدة أبحاث السرديات, المهتمة بالسرد بكل فنونه, وقدم الندوة كل من الدكتور أحمد صبرة, والدكتور أبو المعاطي الرمادي, والدكتور هاجد الحربي. وقد بدأ الدكتور أبو المعاطي الندوة بطرح ما لديه من رؤى وتصورات حول مستقبل الرواية, حيث ذكر أنها تسعي في حركة ديناميكية لاستشراف المستقبل, وقال إن الزمن الذي نعيشه, هو زمن الرواية القصيرة, وتناول مجموعة من تعريفات الرواية, وأوضح أسباب بروز الرواية القصيرة, ومنها أن حجمها محدود, ويسهل استيعابها, ولأن الإنسان بطبعه يميل إلى السرد, ويولد سارداً لا شاعراً. كما ذكر أن زمن الرواية الملحمية قد انتهى, ومستقبل القصة القصيرة في أوج ازدهاره, وأن لكل زمن فنونه التي تبرز فيه. ثمّ تكلم الدكتور هاجد الحربي عن مستقبل الرواية والقصة القصيرة, وقال إن مستقبل الرواية مرهون بمستقبل النقد العربي, ومن أراد استقراء فن الرواية عليه أن يقرأ الواقع العربي, وذكر أنّ فن الرواية قد اكتمل الآن, وقال إنه لا يمكن لأيّ فن أدبي أن يستمر في توهجه وبروزه, فربما تتحول الرواية إلى جنس أدبي آخر, وهو بهذا يشير إلى سنّة التحول والتبدل والتغيير, التي هي من سنن الحياة, وذكر د.الحربي أن الشعر انحسر انحساراً كبيراً أمام الرواية, وكأنه يشير إلى بيت أبي البقاء الرندي الذي يقول: لكل شيء إذا ما تم نقصان فلا يغرُّ بطيب العيش إنسان . ثمّ بدأ الدكتور أحمد صبرة حديثه مستبعداً انحسار السرد في العصر الحديث, قائلاً إنه بدأ مع بداية الإنسان, ومن تعريفات الإنسان أنه خُلق سارداً. كما أوضح أنّ السرد مندمج في كل الفنون, إذ ينبغي النظر إليه من هذه الناحية, وقال إنّ الخبر شكلٌ من أشكال السرد, وأنّ الإنسان ينجذب إلى السرد لأنه يحب أن يتعرف على حيوات الآخرين, ولأن السرد مرتبط بالغريب, والإنسان بطبعه يميل إلى التعرف على كل غريب, وبهذا توقع بقاء السرد لارتباطه بما هو غريب. ثمّ ختمت الندوة بمشاركات من الأساتذة والطلاب الحاضرين, حيث أبدى الحاضرون تفاعلاً مع الموضوع الذي نال استحسان الجميع.

الأربعاء، 15 فبراير 2012

ثلاثة وثلاثون مشاركاً ومشاركة في ندوة السرد والهوية

ثلاثة وثلاثون مشاركاً ومشاركة في ندوة السرد والهوية ندوة السرد والهوية بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها. 17 - 18/ 5/ 1433هـ الموافق9-10 /4/ 2012.
سبعة وعشرون باحثاً وباحثة وسارداً وساردة سيشاركون - بإذن الله - في ندوة السرد والهوية، بالإضافة إلى ستة رؤساء الجلسات. ولا تملك اللجنة المشرفة على الندوة إلا أن تعتذر للزملاء والزميلات الراغبين في المشاركة ، بعد أن جاءت مشاركاتهم متأخرة ، أو أنهم لم يرسلوا ملخصات أبحاثهم في الوقت المناسب، متمنين لهم أن تكون هناك فرصة لإسهاماتهم في ندوة أخرى. ونأمل من الزملاء والزميلات المشاركين في الندوة إرسال أبحاثهم إلى البريد الإلكتروني ( narrative@ksu.edu.sa) ، قبل تاريخ 22/4/1433 الموافق 1/15/ 2012 . ندوة السرد والهوية الأبحاث في المحاور ( هجائياً): • السرد والهوية : مداخل نظرية: 1- أمل التميمي:التَّصور النَّظري للهوية في خطاب السِّيرة الذَّاتية:بحث في مفهوم(الهوية)في الدِّراسات الإنسانية. 2- حسن النعمي: الهويات المتضادة (الرواية بين الروائي وقارئه) . 3- عبد الحق بلعابد: الهوية السردية (بين نسيان التخييلي وذاكرة التاريخي) عند بول ريكور. 4- لمياء باعشن: تشكيل الهوية السردية: مسارات نقدية. 5- منال العيسى هوية الذات وعلاقتها بالسرد. • السرد وتمثيلات الهوية: 6- أبو المعاطي الرمادي: صراع الهويات: صراعات المرأة في "البحريات " لأميمة الخميس نموذجاً. 7- أحمد صبرة: التعدد الثقافي ومساءلة الهوية: قراءة في سيرة إدوارد سعيد الذاتية "خارج المكان”. 8- أحمد العدواني: سرد الهوية وهوية السرد. 9- أحمد الغامدي: الهوية سارداً ومسروداً: مقاربة في حضور الهوية الجبلية في القصة. 10- حسن حجاب الحازمي: صراع الهويات في رواية "ساق الغراب" . 11- سحر حسين شريف:خطاب الهُوية فى رواية (الكُشَرْ ) لحجاج أدول (مقاربة أسطورية). 12- صالح عيظة الزهراني: تدوير الهوية الأندلسية في السرد الإسباني المعاصر. 13- فوزية الحبشي:الشخصية النامية في السرد القرآني ودورها في تشكيل الهوية: شخصية موسى عليه السلام أنموذجًا. 14- محمد لطفي الزليطني: الصوت وتعدّد الأصوات في النص السردي. 15- محمد نجيب العمامي: تجلّيات الذات في رواية "الحمام لا يطير ببريدة" ليوسف المحيميد. 16- معجب العدواني: من الرحلة إلى السينما: تشكلات الهوية في نص ابن فضلان وتجلياته في الثقافة العالمية. • هويات الجنوسة ( الجندر) : 17- إبراهيم الشتوي : استبدال الهوية ( قراءة في رواية "خارج الجسد" لعفاف بطاينة). 18- بسمة عروس: التغاير بين الهوية الذكرية و الهوية الأنثوية في السرد الروائي: رواية خاتم لرجاء عالم نموذجاً. 19- حسين المناصرة : بطلات بلا هوية!! مقاربة في رواية "الأرجوحة" لبدرية البشر. 20- حمد البليهد: سرد الهوية بين الواقعي والمتخيل "رواية الآخرون أنموذجًا ". 21- صالح معيض الغامدي : الذات والهوية الملتبسة: نص "أشق البرقع..أرى" نموذجاً. 22- عبد الوهاب بوشليحة: صهيل الجسد الأنوثي الدرامي (قراءة في رواية "الكرسي الهزاز" لأمال مختار). 23- هاجد الحربي: هوية المرأة بين البحث والتقرير في السرد النسوي السعودي المعاصر. • الشهادات : ( المشاركون والمشاركات) 24- أمل الفاران . 25- بشاير محمد . 26- عبد العزيز الصقعبي. 27- عبد الواحد الأنصاري. ندوة السرد والهوية اللجنة المشرفة

صراع الهويات في رواية ساق الغراب(من الهامش إلى المتن ومن المتن إلى الهامش)

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
الباحث: د. حسن حجاب الحازمي عنوان البحث: صراع الهويات في رواية ساق الغراب(من الهامش إلى المتن ومن المتن إلى الهامش). ملخص البحث: تفترض هذه الدراسة أن الصراع في رواية (ساق الغراب) للقاص( يحيى أمقاسم) صراع سياسي بين هويتين ثقافيتين حسم تاريخياً لمصلحة إحدى الهويتين، ولكن الرواية تستعيده لتعيد المتن الذي أصبح هامشاً إلى المتن من جديد. ويسعى الباحث إلى إثبات هذه الفرضية من خلال قراءة رواية (ساق الغراب) قراءة نصية تستنطق عتبات النص، وتحلل بنيته اللغوية والزمانية والمكانية، وتستقرئ خطاب الشخصيات الثقافي الكاشف عن صراعها. السيرة الذاتية للباحث: د. حسن حجاب الحازمي - أستاذ النقد الأدبي الحديث المشارك بجامعة جازان. • بكالوريوس اللغة العربية من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1409هـ. • ماجستير في النقد الأدبي الحديث من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1418هـ . • دكنوراه في النقد الأدبي الحديث من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1424هـ. صدرت له الكتب الآتية: • ذاكرة الدقائق الأخيرة - قصص - ط1 (1413هـ) ، ط2 ( 1432هـ) . • وردة في فم الحزن – شعر- ط1(1416هـ) ، ط2 (1427). • تلك التفاصيل – قصص- ط1(1421 هـ )،ط2(1427هـ). • البطل في الرواية السعودية – دراسة نقدية- ط1(1426). • البناء الفني في الرواية السعودية- دراسة نقدية- ط1(1426). • معجم الإبداع الأدبي في المملكة العربية السعودية: الرواية- بالاشتراك مع أ.خالد اليوسف، ط1(1429هـ) . من بحوثه المنشورة : • موقع الراوي وإرباكات السرد- مؤتمر الأدباء السعودي الثاني. • اتجاهات الرواية السعودية - مرافئ ( نادي جازان الأدبي). • سلطة العنوان من الجزء إلى الكل- الثقافية. • الروائيات السعوديات الجدد: رغبة البوح وهاجس الشهرة- مجلة الإعلام والاتصال. • المدينة في الرواية السعودية - ندوة الأدب السعودي. • المكان في الرواية السعودية ندوة - ( الرواية الفن الأكثر حضوراً ).

الثلاثاء، 14 فبراير 2012

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
الباحث: أ.أحمد الغامدي عنوان البحث: الهوية سارداً ومسروداً: مقاربة في حضور الهوية الجبلية في القصة السعودية ملخص البحث: تقترب علاقة السرد بالهوية من علاقة اللفظ بالمعنى، أو الشكل بالمضمون؛ من ناحية أن السرد- وإن تعددت مفاهيمه- قالب يغلب عليه الجانب الفني والأدائي، ابتداء بالعرض وانتهاء بالتوظيف، وما يتخللهما من تحديد لبنى الراوي، والشخصيات، والزمن، والمكان، وما يترتب عليها من تقديم وتأخير، وتكرار وتدوير، وتكثيف وتأطير، وتعزيز للرؤى، وتوثيق لعرى العناصر المعروضة، وتفسير للأحداث، وتضمين للأبعاد، ضمن الشرط الجمالي والقيد الفني للمضمون. أما الهوية فتظل معطى معروضًا، ومستودعًا مأمونًا، قابلاً للترميز والتعريض، بحسب ما يمليه الموقف والمقام وخبرة السارد وغايته، وعليه؛ يمكن اعتبار الهوية بنية مسرودة، أو مادة قابلة للحكي والتمثيل وفق رؤية الممثل وأغراضه، وهو اعتبار متوقع وضروري، وتوقعه وضرورته لا يعنيان التقليل من تداعيات ذلك الحضور بقدر ما يعنيان مساءلته من جانب، والتفتيش عن حضور موازٍ له من حيث الأهمية والتأثير من جانب آخر. من هنا يتفتق موضوع هذه الورقة، وتتشكل أسئلتها وأهدافها ، وتتعين مادتها المقروءة؛ فالهوية بناءً على مبدأ التأثر والتأثير -الذي نجد له امتدادًا واسعًا في النظريات النقدية المعاصرة- مادة معرفية ضيقة وواسعة، وقوة شعورية ولا شعورية، قادرة -رغم ضديتها- أن تكون ساردًا مجازيًا، بفعل ما تملكه من إمكانات لا غنى للسرد عنها، من لغة وأساليب وخطابات وآليات تقترح للسارد طرائق في الرصف والوصف والبناء، وهذا ما ستطمح أن تتأكد منه هذه الورقة من خلال مقاربتها لعدد من الأعمال السردية التي حضرت فيها الهوية الجنوبية حضورًا مزدوجًا، كانت فيه الحكاية والحكي في الوقت ذاته. ولا يعني اختيار الهوية الجبلية أنها المتفردة بتلك الثنائية في الحضور، بل إنه تعيين يطلبه التحليل والتعليل، فالهويات الأخرى تمتلك الخاصية نفسها، وما التحديد السابق إلا طريقة في البحث تأخذ بتلابيب الأجزاء الدالة على الكل. إضافة إلى أن الهوية الجبلية تعد هوية الباحث التي ستمكنه من استقراء تلك الأعمال استقراء يؤهله للوقوف باطمئنان على تجلياتها السردية. أما ما يتعلق بالأعمال المختارة، فقد يكون لوضوح وانتشار ازدواجية الحضور السبب الأكثر وضوحاً في تبيان سبب الاختيار، إضافة إلى تقاربها الزمني من جهة الكتابة والنشر، واشتراكها في كونها أعمالاً أولى لمؤلفيها، حيث يغلب على العمل الأول طابع السيرة الذاتية، الذي لا ينفك عن استدعاء الهوية بوصفها المخزون الأقرب وفاء للذاكرة، والأكثر إثراء للتجربة، كما أن ارتباط الهوية بالعمل الأول قد يحمل دلالات البحث عن تأمين التجربة السردية، من خلال إبرام عقد ضمني بين الكاتب والمتلقي المشتركين في ذات الهوية، يضمن للأول تجاوز قلق القبول والتلقي، والاعتراف بالقدرة والكفاءة الإبداعية، ويكسب الثاني (المسرود له) حق التوثيق والتأريخ والتمثيل، ومن ثم تعزيز الذات وتوسيعها. وزعت تلك الأعمال بين الرواية والقصة القصيرة، فالروايات هي: (رقص) لمعجب الزهراني، و(الغيمة الرصاصية) لعلي الدميني، و(ريحانة) لأحمد الدويحي، بينما القصص القصيرة جاءت على النحو التالي: (سطور سروية) لجمعان الكرت، و(الصندقة) لطاهر الزهراني، و(ضيف العتمة) لخالد المرضي الغامدي. وسيتم تناول تلك الأعمال من جهتين: الأولى، من جهة البحث عن شواهد لحضور الهوية الساردة مع استنطاق دلالاتها الفنية والثقافية، والتي قد توجد في اللهجة المحلية، أو الأساليب المسكوكة فيها، أو في أشكال النصوص السردية الشفهية. الثانية، من جهة البحث عن بنى الهوية المسرودة ومدى تأثيرها في الآخر من حيث التفاعل والتشارك، أو التضييق والانغلاق، كالأماكن، والقصص الشعبية، والألعاب، وكل ما له قابلية الحكي والترميز أو النقل والتوصيف. تتكامل كلتا الجهتين (السارد والمسرود في الهوية) في نهاية البحث، لتأكيد أثر السرد في الهوية، وهل نجح في تحويل خصوصيتها ومحليتها إلى علامة فنية أو دالة إشارية، أم أن الهوية ظلت العنصر العصي على التكنيك، لتكتفي بالشهادة على التزام السارد بانتمائه وحنينه، أو إضفاء الواقعية والغرائبية على المضمون المحكي؛ وبهذا تصبح الورقة بحثاً في التأثر والتأثير بين الهوية والسارد من ناحية، وبين الهوية والسرد من ناحية أخرى. السيرة الذاتية للباحث: أحمد بن صالح أحمد الغامدي. • ماجستير اللغة العربية وآدابها (نقد حديث) جامعة الملك سعود. • مدرب المهارات الكتابية بالسنة التحضيرية في جامعة الملك سعود. • مشرف التعلم الذاتي بشركة تحسين الأداء التعليمية. • مصحح لغوي بجريدة الرياض.

السبت، 11 فبراير 2012

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
ندوة السرد والهوية الأبحاث في المحاور ( هجائياً): • السرد والهوية : مداخل نظرية: 1- أمل التميمي : التَّصور النَّظري للهوية في خطاب السِّيرة الذَّاتية : بحث في مفهوم (الهوية) في الدِّراسات الإنسانية. 2- حسن النعمي : الهويات المتضادة (الرواية بين الروائي وقارئه) . 3- عبد الحق بلعابد : الهوية السردية ( بين نسيان التخييلي وذاكرة التاريخي) عند بول ريكور. 4- لمياء باعشن : تشكيل الهوية السردية: مسارات نقدية. 5- منال العيسى :هوية الذات وعلاقتها بالسرد. • السرد وتمثيلات الهوية: 6- أبو المعاطي الرمادي : صراع الهويات : صراعات المرأة في " البحريات " لأميمة الخميس نموذجاً. 7- أحمد صبرة : التعدد الثقافي ومساءلة الهوية: قراءة في سيرة إدوارد سعيد الذاتية "خارج المكان. 8- أحمد العدواني: سرد الهوية وهوية السرد . 9- أحمد الغامدي : الهوية سارداً ومسروداً: مقاربة في حضور الهوية الجبلية في القصة 10-سحر حسين شريف :خطاب الهُوية فى رواية ( الكُشَرْ ) لحجاج أدول (مقاربة أسطورية). 11- صالح عيظة الزهراني : تدوير الهوية الأندلسية في السرد الإسباني المعاصر 12- فوزية الحبشي : الشخصية النامية في السرد القرآني ودورها في تشكيل الهوية: شخصية موسى عليه السلام أنموذجًا. 13- محمد لطفي الزليطني : الصوت وتعدّد الأصوات في النص السردي. 14- محمد نجيب العمامي: تجلّيات الذات في رواية "الحمام لا يطير ببريدة" ليوسف المحيميد. 15- معجب العدواني: من الرحلة إلى السينما: تشكلات الهوية في نص ابن فضلان وتجلياته في الثقافة العالمية. • هويات الجنوسة ( الجندر) : 16- إبراهيم الشتوي : استبدال الهوية ( قراءة في رواية "خارج الجسد" لعفاف بطاينة). 17- بسمة عروس: التغاير بين الهوية الذكرية و الهوية الأنثوية في السرد الروائي: رواية خاتم لرجاء عالم نموذجاً 18- حسين المناصرة : بطلات بلا هوية!! مقاربة في رواية "الأرجوحة" لبدرية البشر. 19- حمد البليهد : سرد الهوية بين الواقعي والمتخيل "رواية الآخرون أنموذجًا ". 20- صالح معيض الغامدي : الذات والهوية الملتبسة: نص "أشق البرقع..أرى" نموذجاً. 21- عبد الوهاب بوشليحة: صهيل الجسد الأنوثي الدرامي (قراءة في رواية "الكرسي الهزاز" لأمال مختار). 22- هاجد الحربي : هوية المرأة بين البحث والتقرير في السرد النسوي السعودي المعاصر. • الشهادات : 23- أمل الفاران 24- بشاير محمد 25- عبد العزيز الصقعبي 26- عبد الواحد الأنصاري
ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
الباحثة: أ. فوزية الحبشي عنوان البحث: الشخصية النامية في السرد القرآني ودورها في تشكيل الهوية: شخصية موسى عليه السلام أنموذجًا. ملخص البحث: لا يزال الخطاب القرآني يمتلك سلطته وقدرته على تشكيل الهوية الفردية والجماعية عبر شخوصه السردية، التي أسهمت بدورها في إعادة بناء الواقع الإنساني من خلال بلورة المشاعر والأحاسيس التي تتحكم في السلوكيات والأفعال تجاه المواقف والتحديات، في مساحة سردية عريضة بلغت بحسب الدراسات الإحصائية ربع القرآن. لقد استقل خطاب السرد القرآني في رسم شخصياته، لأن شخصياته باختصار حقيقية لم تقم على التخييل أو أنها كانت مجرد كائنات ورقية، إنها شخصيات منتزعة من تاريخها لتعيش في كل زمان ومكان، ولتعكس نظرة القرآن الكلية للوجود، بحيث يمكن وصفها بأنها "بضع نماذج إنسانية تتجاوز حدود الشخصية المعنية إلى الشخصية النموذجية" . وقد اكتسبت نمطيتها الخالدة كونها في البدء ذات طبيعة إنسانية استحالت إلى نموذج إنساني أسمى؛ لأنها كانت تمثيلاً للفكرة الخالدة المتمركزة بين ثنائيات الخير والشر، المادة والروح. وإن من شأن التسليم بكون هذه الثنائيات ثابتة أن نسلم بخلود هذه الشخصية وأن نسلم بأن لها جوهرًا ثابتًا، وأنها تكتسب دلالتها الحقة من هذه الحقيقة المنداحة عبر الزمان والمكان. إن (موسى) عليه السلام من الشخصيات البارزة في السرد القرآني، ذكر في القرآن 136 مرة، وهذا الزخم العددي له دلالاته في الدراسات السيميائية الحديثة، حيث تصل الشخصية " إلى إعطائها صبغة دلالية قابلة للتحليل والوصف أي أنها بمثابة علامة ((sign سيميائية دالة". إن قراءة الشخصية النموذج (موسى) بوصفه رمزًا أو أيقونة للثورة على الظلم أمام شخصية (فرعون) الرمز الدال على السلطة الاستبدادية والقمع وكبح الحريات، ينبغي أن تقرأ قراءة تنأى عن السطحية والاختزال والجمود الذي يبقيها في سرادق التاريخ بل هي تلك القراءة التي تحيل الشخصية إلى "مرآة يقرأ فيها كل قارئ الصورة الذهنية والنفسية التي تلائمه ويعتبرها جزءًا من حياته وكيانه الذاتي" فإما هي جزء من حياته المادية، أو جزء من مثاله الذهني ، وفي الحالتين فإن هذا الموقف النقدي لا يسعى إلى البحث عن مشكلات خارجية للشخصية بقدر ما يسعى إلى الكشف عن الفكرة الخالدة التي تمثلها والمثال الذي ترمز إليه. السيرة الذاتية للباحثة: الاسم : فوزية بنت صالح علوي الحبشي المرتبة العلمية: محاضر التخصص العلمي العام: لغة عربية. التخصص العلمي الدقيق: أدب ونقد. مكان العمل الدائم: مركز تطوير التعليم الجامعي- وحدة الدراسات والإصدارات- جامعة الملك عبد العزيز – جدة - المملكة العربية السعودية. المؤهلات العلمية والشهادات: - درجة الماجستير بتقدير ممتاز من قسم اللغة العربية، التخصص الدقيق: أدب ونقد من جامعة الملك عبد العزيز بجدة، عام 1430هـ - درجة البكالوريوس بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف من قسم اللغة العربية بجامعة الملك عبد العزيز عام 1425هـ. - درجة الماجستير في التربية، كلية الآداب – جامعة مانشستر – بريطانيا عام 1999م. - شهادة الدبلوم العالي في الدراسات العليا في التربية – كلية الآداب جامعة مانشستر – بريطانيا لعام 1997م. الجوائز والأوسمة - حائزة على الريشة الذهبية في المؤتمر العلمي الأول لطلاب وطالبات التعليم العالي المقام بالرياض عام 1431هـ. - مرشحة لجائزة الأميرة الجوهرة للتفوق العلمي عام 1425هـ. عضوية المؤتمرات والمؤسسات العلمية والثقافية: - مشاركة في المؤتمر الدولي بعنوان: (الأدب في مواجهة الإرهاب)، بدراسة محكمة بعنوان: "توظيف القصص القرآني في مواجهة العنف مع الذات ومع الآخر – دراسة تحليلية). جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. الرياض، لعام 2012م - عضوة في اللجنة العلمية في المؤتمر العلمي الثاني لطلاب وطالبات التعليم العالي – جدة عام 1432هـ- 1433هـ - عضوة في ملتقى الإنتاج الأكاديمي السابع لعام 1432هـ - 1433هـ. الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــدورات والخبرات - دورة مهارات العرض – جامعة الملك عبد العزيز، 1432هـ - دورة: التدريس المتميز في التعليم الجامعي – جامعة الملك عبد العزيز، 1432هـ - دورة: تصميم المقررات الدراسية – جامعة الملك عبد العزيز، 1432هـ - دورة مهارات التعامل مع الذات – جامعة الملك عبد العزيز، 1426هـ - دورة اكتشاف الذات والإبداع – جامعة الملك عبد العزيز، 1426هـ - مشاركة في نشاط (اقرأ وتدبر) قسم المكتبات في جامعة الملك عبد العزيز بجدة، عام 1428هـ - عضو في نشاط (لغتنا هويتنا) في جامعة الملك عبد العزيز بجدة عام 1428هـ - دورة متقدمة لمدرسات اللغة العربية بمدرسة البيان النموذجية بجدة مع د: عبد الله الدنان عام 1421هـ عنوان التواصل: f.a.w.z.i.a.h@hotmail.com

الخميس، 9 فبراير 2012

التَّصور النَّظري للهوية في خطاب السِّيرة الذَّاتية : بحث في مفهوم (الهوية) في الدِّراسات الإنسانية

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
الباحثة: د. أمل بنت الخيَّاط التَّميمي عنوان البحث: التَّصور النَّظري للهوية في خطاب السِّيرة الذَّاتية : بحث في مفهوم (الهوية) في الدِّراسات الإنسانية.
ملخص البحث: الهوية صناعة مكوناتها (الأنا والذَّات والشَّخصية والنَّفس)، والهوية بوصفها مفهوماً ومنهجاً يُبحث عنها في مجالات عدة منها: مجال علم النفس، ومجال علم الاجتماع، ومجال النَّظرية الأدبية. ومن منظور آخر، إن مفهوم الهوية بوصفه مفهوماً معاصراً تشكَّل من منظور الفكر الفلسفي الغربي؛ لذلك فإن مفهوم الهوية يتداخل مع عدة مفاهيم منها: (الأنا الفردية – الـــنحن الجماعية - الشخصية - الذات – النفس- الأنا الأعلى) ويتصادم مع مفاهيم أخرى منها: (الانتماء – الولاء – الذاكرة – الوعي الجمعي – النمطية). بناء على هذا المنظور، يتناول هذا البحث تداخل مفهوم الهوية في عدة تخصصات، وتهدف هذه الورقة إلى تقصي مفهوم الهوية في مجالات عدة بهدف الوصول إلى مفهوم الهوية في مجال النظرية الأدبية في المترجمات العربية والتَّأليف العربي. وسوف نرصد المنحنى التاريخي لاستخدام مفهوم الهوية، ولعل هذا التَّقصي يسهم في بلورة مفهوم الهوية في الخطاب السردي العربي، كما يسهم التَّقصي لمفهوم الهوية أيضاً في إيجاد مكونات الهوية، ورصد العوامل التي ساهمت في تشكيل المصطلح. بناءً على التَّصور المقترح أعلاه لدراسة الهوية وعلاقتها بالسَّرد؛ فإن هذه الورقة موزعة على محورين أساسيين، وهما على النَّحو الآتي: المحور الأول: خصصناه لمفهوم الهوية في الثقافات المختلفة (تاريخ تطور مفهوم الهوية). المحور الثَّاني: خصصناه لإبراز علاقة مفهوم الهوية بالسرد في التَّأليف السردي العربي، وإلقاء الضوء على المؤلفات العربية التي قامت على إعادة قراءة التُّراث العربي من منظور الهوية العربية. ويحاول البحث في إطار المحور الأخير الخروج بتصور عن مفهوم الهوية في خطاب السِّيرة الذَّاتية، وتتأمل الورقة الوصول إلى نتائج عن مفهوم الهوية في مجال السِّيرة الذَّاتية بوصفه الجنس الأدبي الذي يؤسس التَّصور النَّظري للهوية في الخطاب النَّقدي العربي. السيرة الذاتية للباحثة: د. أمل بنت محمد الخيَّاط التَّميمي باحثة، وكاتبة سعودية من مواليد المدينة المنورة، أستاذ مساعد في كلية الآداب بالدمام، تخصصها العام أدب ونقد حديث، وتخصصها الدقيق السيرة الذاتية، حصلت على الماجستير في الأدب والنقد من قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب بالرياض التابعة لجامعة الملك سعود عام 1425هـ ، وحصلت على الدكتوراه من جامعة الملك سعود عام1432هـ عن أطروحتها " السيرة الذاتية الشفهية المرئية ". شاركت ببحوث وأوراق عمل في عدد من المؤتمرات والندوات والملتقيات الثقافية، ومن ذلك: ملتقى قراءة النص بنادي جدة الأدبي، وندوة الرواية بنادي الباحة الأدبي، وملتقى القصة القصيرة بنادي القصيم الأدبي، وملتقى العقيق الثاني بنادي المدينة المنورة الأدبي "الثقافة البصرية"، وملتقى العقيق الثقافي الثالث بنادي المدينة المنورة الأدبي " المدينة المنورة في أدب الرحلات ". ومؤتمر الأدباء السعوديين الثالث، والمؤتمر العالمي الثالث للغة العربية وآدابها بجامعة ماليزيا الإسلامية عام (2011م). صدر لها من المؤلفات: السيرة الذاتية النسائية في الأدب العربي المعاصر (بيروت : المركز الثقافي العربي، 2005م) . من بحوثها المنشورة: "عرض لثلاث مدوّنات في نقد النقد مع ثلاث قراءات معاصرة لابن طباطبا وكتابه عيار الشعر،" (مجلة فصول، شتاء/ربيع 2007م)، و"مفهوم السيرة الذاتية المصوّرة في الأدب الإعلامي المرئي المسموع: قراءة في النص الثقافي الفكري،" (مجلة علامات ـ نادي جدة الأدبي ، 1429هـ)، و"السيرة الذاتية النسائية بوصفها امتداداً للرواية النسائية في الأدب العربي الحديث،" (مجلة الآطام ـ نادي المدينة الأدبي، 1429هـ)، و"المرأة وأدب الاعتراف،" (مجلة الآطام،1431هـ). وبحث عنوانه "مفهوم الإبداع الجديد في الأدب السعودي التباين والتشاكل دراسة في المفهوم والقضايا،"1430هـ ضمن إصدارات مؤتمر الأدباء السعوديين الثالث. وبحث عنوانه: "تأثير كتاب نظرية الأدب لرينه ويليك وواستن وآرن في الدراسات الأدبية المعاصرة," ضمن إصدارات المؤتمر العالمي الثالث للغة العربية وآدابها بجامعة ماليزيا الإسلامية (2011م). وشاركت بكتابة مداخل في قاموس الأدب والأدباء في المملكة العربية السعودية. بدأت كتاباتها الإبداعية في الصحف المحلية باسم مستعار (شرخ الهجر) من مثل صحيفة عكاظ واليوم والبلاد ومجلة الرياضي، ولها كتابات في بعض المواقع الأدبية عبر الشبكة العنكبوتية نشر معظمها باسمها المستعار "شرخ الهجر "، ولها رواية بعنوان:" زهرة النار " على موقع الإسلام اليوم، ولها صفحة شخصية على الفيس بوك. لها اهتمام خاص بمجال الأدب المرئي والمسرح والأفلام الوثائقية، خاضت تجربة كتابة السيناريو والإخراج أثناء إعداد رسالة الدكتوراه بوصفها تجربة ميدانية للدراسة وأخرجت خلالها مسرحية زهرة النار وتم عرضها على عدة مسارح منها مسرح المركز الصيفي بمجموعة الدفاع الجوي الخامسة، ومسرح نادي المدينة المنورة الأدبي، وأخرجت الفيلم الوثائقي: (الأنا العربية صمت بوح)، وتم مؤخرا عام 1433هـ عرض مسرحية (خبو المكائن) على مسرح جامعة الدمام بوصفها أول مسرحية توظف المسرح في تطوير المقررات الدراسية، وقامت الباحثة في هذا المجال بابتكار مصطلح التشطير المسرحي على منوال التشطير الشعري. عنوان التواصل: الهاتف: 0506840677 ، amal_mi2000@hotmail.com

الأربعاء، 8 فبراير 2012

شهادة سردية

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
الساردة: أ . بشائر محمد ( روائية) المشاركة: شهادة سردية السيرة الذاتية: بشائر محمد ( بشرى بنت جمعة بن محمد السنيني) .
• شاعرة وروائية ... • تكتب باسم بشائر محمد. • من مواليد الأحساء - الهفوف بالمملكة العربية السعودية . • حاصلة على بكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. • تعمل معلمة بالمرحلة الثانوية. • عضو الجمعية العمومية للنادي الأدبي في الأحساء. • كاتبة في صحيفة الوطن السعودية. • تكتب الشعر الفصيح، وقد نشر لها عديد من القصائد والحوارات في الصحف والمجلات المحلية والعربية. • شاركت في كثير من المحافل الأدبية محليًا ودوليًا. • أقامت عديدًا من الأمسيات في عدد من مناطق المملكة، كما شاركت في كثير من الأمسيات خارجها. • لها موقع شخصي على الشبكة المعلوماتية، يحوي بعض نتاجها الأدبي . • صدر لها : ديوان شعر بعنوان: ( خيلاء العتمة )، عن دار الكفاح للطباعة والنشر. • صدر لها رواية بعنوان: ( ثمن الشوكولاتة)، ورواية أخرى بعنوان: (مغتربات الأفلاج)،عن دار فراديس للطباعة والنشر. • لها ديوان شعر تحت الطبع، ورواية ثالثة بعنوان: ( كيف يقتلون الفراشات ). • ترجم لها في : الأحساء في عيون الشعراء، ص 241 . ومعجم شعراء الأحساء المعاصرين، ص ص 224 – 227 . • Beshayer206@hotmail.com .
ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
الساردة أ . أمل الفاران ( روائية وقاصة). المشاركة: شهادة سردية . السيرة الذاتية: أمل ناصر الفاران • مواليد عام 1972م. • بكالوريوس لغة عربية وآدابها. • عملت في التدريس ، وتقلدت عديداً من المراكز؛ بين إدارة، وإشراف، وإدارة أقسام نسائية. • تقاعدت مبكراً لتتفرغ للكتابة. • صدرت مجموعتها القصصية الأولى: " وحدي في البيت "، عام 1420هـ. • حصلت روايتها الأولى " روحها الموشومة به " على جائزة الإبداع، في الشارقة عام 2003 . • صدرت روايتها الثانية: " كائنات من طرب "، عام 2008 - دار الآداب اللبنانية. • كتبت في الملحق الثقافي بجريدة الجزيرة بين عامي 1417 و1421. • شاركت في عدد من الأمسيات القصصية في النادي الأدبي بالرياض، مع الكاتبات: فوزية الحربي، وفاطمة العتيبي، والناقدة د.أميرة الزهراني. • شاركت في مهرجان عنيزة الثقافي الثاني، مع الكاتبات: شريفة الشملان، وأميمة الخميس. • حظيت كتاباتها الأدبية (قصص وروايات) باهتمام بعض الكتاب والنقاد السعوديين والعرب. • تشارك في كتابة النصوص لفريق إعداد الأفلام لمركز الملك عبدالعزيز، مع المخرج أشرف حلواني. • تكتب حالياً في جريدة الشرق.

الاثنين، 6 فبراير 2012

شهادة سردية

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
السارد أ . عبد العزيز الصقعبي ( روائي وقاص) المشاركة: شهادة سردية ... السيرة الذاتية عبد العزيز صالح الصقعبي ماجستير مكتبات ومعلومات الولايات المتحدة الأمريكية. بكالوريوس لغة عربية من كلية الآداب جامعة الملك سعود. مدير عام الإيداع والتسجيل ومشرف على العلاقات والشئون الثقافية في مكتبة الملك فهد الوطنية ، رئيس تحرير نشرة أخبار المكتبة، محرر ثقافي في جريدة الرياض، مدير تحرير المجلة العربية، عضو مجلس إدارة جمعية المكتبات والمعلومات السعودية للدورة الأولى، رأس تحرير نشرة المستخلصات الصادرة عن مكتبة الملك فهد الوطنية، يكتب القصة القصيرة والرواية والمسرحية والمقالة والسيناريو، عضو نادي الطائف الأدبي وجمعية الثقافة والفنون بالطائف ونادي القصة السعودي، مثّل المملكة في مهرجان الشباب الذي أقيم في الإمارات، الأسبوع الثقافي السعودي الذي أقيم في الجزائر، والمسرح المتنقل في المغرب إضافة إلى مشاركته بعدد من الأمسيات القصصية داخل وخارج المملكة. ** الأعمال المطبوعة: 1- لا ليلك ليلي ولا أنت أنا - مجموعة قصص، نادي الطائف الأدبي 1403 .2- صفعة في المرآة -مسرحية مونودراما - طبعتان، رعاية الشباب 1404. 3-رائحة الفحم- رواية، الرياض 1408. 4-الحكواتي يفقد صوته - قصص قصيرة، جمعية الثقافة والفنون بالقصيم 1410. 5- فراغات - قصص قصيرة جداً، القاهرة 1412 . 6-يوقد الليل أصواتهم ويملأ أسفارهم بالتعب - قصص قصيرة، نادي الطائف الأدبي 1413 . 7- أنت النار وأنا الفراشة، دار الكنوز بيروت 2000م. 8- أحاديث مسائية، أدبي الرياض، المركز الثقافي العربي 2007م . 9- حالة كذب، المركز الثقافي العربي2008م . 10- البهو- قصص قصيرة، نادي المنطقة الشرقية ‏2010‏‏. 11 - صفعة في المرآة ومسرحيات أخرى .. وزارة الثقافة والإعلام، دار المفردات 2010م. 12- طائف الأنس - رواية، دار بيسان بيروت 2011م. 13 - اليوم الأخير لبائع الحمام - رواية، دار أثر 2012م. 14 - رائحة الفحم – رواية – طبعة ثانية،دار أثر 2012م. ** الأعمال المسرحية المنفذة: 1. صفعة في المرآة – مونودراما- : الطائف 1403هـ . 2. صفعة في المرآة- مونودراما الأسبوع الثقافي السعودي بالجزائر، مهرجان المسرح المغرب: رعاية الشباب 1404هـ ، نفذها أيضاً مسرح فرقة محترف بسمة في المغرب 2002م. 3. واحد صفر – مونودراما –الرياض 1405هـ أخرجها تلفزيونياً : سعد الفريح تحت عنوان "حلم الحياة". 4. أعد وأخرج مسرحية "اللعبة" عن مسرحية سعد الله ونوس " المقهى الزجاجي " في الجمعية العربية للثقافة والفنون فرع الطائف لعام 1406هـ 1986م. 5.واحد اثنان ثلاثة مسرحية من عدة مشاهد مثلت المملكة في مهرجان مسرح الشباب في قطر2001م.

الأحد، 5 فبراير 2012

شهادة سردية

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
السارد أ . عبد الواحد الأنصاري ( روائي وقاص) المشاركة: شهادة سردية ... السيرة الذاتية • عبد الواحد بن محمد الأنصاري . • الميلاد: الرياض عام 1398هـ. • بكالوريوس أصول دين. • قاص وروائي وصحافي . • مسؤول صفحات الرأي في صحيفة الحياة. 1- صدر له من المجاميع القصصية : • "الأسطح والسراديب" نصوص قصصية طويلة عن دار المفردات . • "بكارة" مجموعة قصصية قصيرة عن دار وجوه. 2- صدر له من الروايات: • "أسبوع الموت" عن دار المفردات. • "كيف تصنع يدًا" عن دار وجوه . • "السطر المطلق" عن مؤسسة الانتشار العربي. • "ممالك تحت الأرض" عن مؤسسة الانتشار العربي . • "الإسماعيلي" عن دار الكفاح. 3- صدر له من البحوث الشرعية: • "البشارة العظمى" - تلخيص لسيرة الرسول عليه الصلاة والسلام عن دار أعراف. • "استدلال السلف بالعقل" عن دار الكفاح.

السبت، 4 فبراير 2012

تدوير الهوية الأندلسية في السرد الإسباني المعاصر

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
الباحث: د. صالح عيظة الزهراني عنوان البحث: تدوير الهوية الأندلسية في السرد الإسباني المعاصر ملخص البحث: حين تخطى الاستعراب الإسباني مرحلة الإقصاء والتهوين كاتجاه مهيمن في خطاباته ونهجه؛ برز للسطح اتجاه نقيض حاول، بتجرد، حل لغز الهوية الإسبانية الذي ظل بعيدًا عن الطرح الحاسم مدة من الزمن. في فترة ما عرف بجدلية القرن العشرين، احتدم الصراع بين عدد من مؤرخي إسبانيا حول طبيعة هويتهم ومكوناتها، نتج عنه انقسامهم إلى معسكرين فيما يخص صلتها بالثقافة الأندلسية؛ أحدهما ينفي والآخر يثبت. هذا الجدل، الذي بدا محسومًا لمصلحة الفريق الأول القائل بأندلسية الثقافة الإسبانية؛ أثمر- أو ربما كان ثمرة له- ما يمكن أن يسمى بهوس البحث عن الجذور عند شريحة واسعة من الإسبان، جعلت نفسها بعد ذاك، امتدادًا للأندلس ووريثة له، فسلكت إليه الطرق وفنيت في درسه وبحثه. هذا الهوس، في بعض تمثلاته، ما فتئ يستدعي القرون الثمانية ويستلهمها في أعمال إبداعية كثيرة، أهمها السرد. ما يمكن رصده، وهو باعث هذا الدرس ومحوره، أن هذا الشعور الطاغي بالانتماء لكل ما هو أندلسي، أفرز، في واحدة من تجلياته، ظاهرة جد لا فتة، تمثلت في سرد الهوية الأندلسية، لا كما كانت في حقيقتها الأصلية، بل كما تريد الذات الساردة أن تكون عليه، فشكلت أندلسها/هويتها كما تشتهي لا كما هي الأندلس/الهوية. إنها أشبه بعملية إعادة إنتاج أو تدوير كما الحال عليه في الحقل الكيميائي؛ حينما تتم معالجة المنتج القديم بإعادته لمادته الخام ليخرج في نهاية المطاف منتجا آخر، قد يتفق في شكله ومضمونه مع الأول وقد يختلف، وفقا لما يريده المنتِج (بكسر التاء). السيرة الذاتية للباحث: د. صالح عيظة الزهراني •أستاذ مساعد بقسم اللغة العربية بجامعة الملك سعود. •تخصص أدب ودراسات أندلسية. •حصل على الماجستير والدكتوراه من جامعة غرناطة بإسبانيا، عام 2011. •شارك في عدد من المؤتمرات وله بحوث منشورة باللغة الإسبانية. •اهتماماته متعددة ، منها: الأدب والدراسات الأندلسية، الترجمة، التصوف والفلسفة، ثقافة السلام والتعايش.

الجمعة، 3 فبراير 2012

تشكيل الهوية السردية: مسارات نقدية

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
الباحثة: د. لمياء باعشن عنوان البحث: تشكيل الهوية السردية: مسارات نقدية ملخص البحث: تطرح هذه الورقة أكثر القضايا جدلاً في الدراسات الحديثة عن السرد، والتي تنقسم ما بين الادعاء بأن الهويات هي تشكيل سردي، وبين الإدعاء المضاد بأن للأفراد ملكات فطرية تسبق بناء الهوية والسرد. وسيتم فحص طبيعة هذا الجدل من خلال نظريات نقدية مختلفة المداخل كالاجتماعية والدراسات الثقافية ومقارنتها بنظريات ما بعد البنائية التي تقوم بتحليل السرديات، كما ستتطرق إلى مفهوم الهوية في بعض الأفكار الرئيسة للوجودية ومشكلة الوعي الداخلي الفطري من خلال كتابات نيتشه وهيدغر وجان بول سارتر؛ من أجل التعمق في فهم القضايا الشائكة المتعلقة بالهوية والسرد خاصة تلك التي تثير الجدل حول الوحدة الجوهرية للذات والتراكم الحكائي المكون لها. ومن خلال متابعة المدخل السردي لقضايا الهوية وتكوين الذات وتعالقها الزمني تتناول الورقة بعض المقاربات النقدية للسرد والهوية من زوايا نظرية مختلفة وتقدم تقييماً نقدياً للتوجهات الفكرية لعدد من النقاد والمفكرين الذين عززوا الملمح السردي للذاتية، لنتوقف عند مصطلح " الهوية السردية" الذي ظهر لأول مرة في نهاية الجزء الثالث من كتاب الزمن والسرد لبول ريكور ( 1988) حيث عمل كرابط توسطي بين الزمن المعاش والزمن الكوني. هذه الهوية السردية ليست مجردة ومتماثلة بمعنى الثبات والدوام، بل إنها ذاتية جوهرية تقوم على بناء زمني يتسق مع نموذج الهوية الديناميكية المتكونة في تدفق وتقلب متواصلين. استلزم مشروع تشكيل الهوية من خلال مفهوم السردية إلى إعادة تأطير السردي والتفريق بين " السرد الخيالي" الملتصق بالعلوم الإنسانية والآداب، والسرد البحت الملازم للتوثيق التاريخي، وفي ذلك نقلة من التركيز على التمثيلي إلى المعرفي. ستتطرق هذه الورقة إلى أهم الملامح السردية التي تعين في تشكيل الهوية: التعالق بين الأجزاء، والتحبيك السببي، والانتقاء المتناسب، ثم الأبعاد المتحركة للزمان والمكان والتعالق. الحكاية، إذاً، تقود الفعل الإنساني، ويشكل الأفراد هوياتهم من خلال موضعة أنفسهم داخل منظومة من الحبكات السردية، تتداخل مع أجزاء من سرديات اجتماعية وثقافية أكبر وأنساق متعددة، وإن كانت محدودة بقيود بنائيتها التكوينية. السيرة الذاتية للباحثة: الدكتورة لمياء محمد صالح باعشن. أستاذ الأدب والنقد بقسم اللغات الأوروبية وآدابها بجامعة الملك عبد العزيز بجدة. - حاصلة على درجة الماجستير والدكتوراه في الأدب الإنجليزي ونظرية النقد الأدبي من جامعة أريزونا بالولايات المتحدة. - عملت رئيسة لقسم اللغات الأوروبية وآدابها ووكيلة للقبول والتسجيل. - لها أوراق علمية في النقد الأدبي باللغة الإنجليزية، كما شاركت ببحوث نقدية في عدد من الملتقيات الأدبية في المملكة. - تدور نشاطاتها في البحث العلمي في محاور السرديات والنظريات النقدية والأدب المقارن والأدب الشعبي. - عضو بنادي جدة الأدبي الثقافي، ولها مشاركات بحثية وأوراق علمية في جماعة حوار، وفي ملتقى النص السنوي. - صديقة لدارة صفية بن زقر ولها محاضرة سنوية في مجلسها الثقافي. - عضو هيئة تحرير مجلة ( نوافذ ) الصادرة عن نادي جدة الأدبي الثقافي. - عضو هيئة تحرير مجلة ( حقول ) الصادرة عن نادي الرياض الأدبي . - عضو بجمعية اللغات الحديثة بأمريكا: M L A - لها إسهامات عديدة في ملتقيات الأندية الأدبية وفي المجلات والصحف المحلية إلى جانب مقالاتها في ملحق (الديوانية) بجريدة سعودي جازيت، ومقالها الأسبوعي في عامود ثابت بملحق ( الثقافية ) لجريدة الجزيرة. - حاصلة على شهادة تكريم من دارة الملك عبد العزيز بالرياض للعام2003 لجهودها في توثيق التراث الشفهي. - حاصلة على جائزة التميز من مهرجان جدة الثالث للأفلام للعام 1429 تقديراً لجهودها في إحياء التراث الشعبي وتطويره. - جرى تكريمها في صالون عبد المقصود خوجة بجدة عام 2009. - من إصداراتها كتاب: العمى والسيرة الذاتية: دراسة نقدية في كتاب الأيام لطه حسين، (ترجمة) 2001. و كتاب زوايا الدائرة : دراسة في تجربة النص الأدبي الجوالي. 2008. - لها إصدارات كتابية وصوتية في مشروعها لتوثيق التراث الشعبي الحجازي: