الأربعاء، 8 فبراير 2012

ندوة السرد والهوية - بالاشتراك مع نادي الرياض الأدبي وكرسي أ.د.عبد العزيز المانع للغة العربية وآدابها.17 - 18/ 5/ 1433هـالموافق9-10 /4/ 2012.
الساردة أ . أمل الفاران ( روائية وقاصة). المشاركة: شهادة سردية . السيرة الذاتية: أمل ناصر الفاران • مواليد عام 1972م. • بكالوريوس لغة عربية وآدابها. • عملت في التدريس ، وتقلدت عديداً من المراكز؛ بين إدارة، وإشراف، وإدارة أقسام نسائية. • تقاعدت مبكراً لتتفرغ للكتابة. • صدرت مجموعتها القصصية الأولى: " وحدي في البيت "، عام 1420هـ. • حصلت روايتها الأولى " روحها الموشومة به " على جائزة الإبداع، في الشارقة عام 2003 . • صدرت روايتها الثانية: " كائنات من طرب "، عام 2008 - دار الآداب اللبنانية. • كتبت في الملحق الثقافي بجريدة الجزيرة بين عامي 1417 و1421. • شاركت في عدد من الأمسيات القصصية في النادي الأدبي بالرياض، مع الكاتبات: فوزية الحربي، وفاطمة العتيبي، والناقدة د.أميرة الزهراني. • شاركت في مهرجان عنيزة الثقافي الثاني، مع الكاتبات: شريفة الشملان، وأميمة الخميس. • حظيت كتاباتها الأدبية (قصص وروايات) باهتمام بعض الكتاب والنقاد السعوديين والعرب. • تشارك في كتابة النصوص لفريق إعداد الأفلام لمركز الملك عبدالعزيز، مع المخرج أشرف حلواني. • تكتب حالياً في جريدة الشرق.

هناك تعليق واحد:

  1. رواية جديرة بالقراءة مضمونا و أسلوباً...
    الرواية في طابعها البوليسي والمتكئة على لعبة الحوار وتأخذ شكل السيناريو السينمائي تعد رواية مغايرة على مستوى التكنيك السردي المحلي، وبهذا تقدم لنا أمل الفاران أملا في أن هناك أسماء روائية سعودية تكتب رواية جادة.رواية يمكن الاختلاف عليها. ونستطيع القول أن رواية (كائنات من طرب) كتبت بدافع الفن، تقدمت رواية أمل نحو أفق خاص واقتراحات جمالية وموضوعية لافتة، بعيداً من رؤية تقليدية وفقر موضوعي وشم غالبية الروايات المحلية التي صدرت أخيراً.
    أمل الفاران من الكاتبات الجادات والفنانات المهمومات صاحبات القضية في هذا الفن، ومنذ كتابها الأول"وحدي في البيت"بعنوانه الموحي والجميل، نلحظ في أعمالها إحكام البناء، وفي الشخصيات لغة هادئة وفنانة، وهموماً إنسانية واجتماعية صريحة و جادة. فمزيدا من التألق و النجاحات. الأستاذ بلقاسم زوقار من الجزائر

    ردحذف