السبت، 16 نوفمبر 2013

بنية الخطاب التكويني للقصة القصيرة جداً تجربة القاصة شيمة الشمري أنموذجاً


جامعة الملك سعود – كرسي الأدب السعودي            
ملتقى "القصة القصيرة  والقصة القصيرة جدًا في الأدب السعودي"
 1- 4/ 5/ 1435هـ الموافق2-5 /3 / 2014م.

 
الباحثة:
أ. عهود أبو الهيجاء
عنوان البحث:
بنية الخطاب التكويني للقصة القصيرة جداً
تجربة القاصة شيمة الشمري أنموذجاً

ملخص البحث:
تتناول الدراسة فلسفة الخطاب المكوّن للقصة القصيرة جداً في المملكة العربية السعودية من خلال سبر غور تجربة القاصة السعودية شيمة الشمري في مجموعتيها القصصيتين "ربما غداً" و"أقواس ونوافذ".
 وتركز الدراسة على قياس مدى تشابك أو تفكك العلاقة بينها وبين الأجناس الأدبية المختلفة القديمة منها والحديثة، في محاولة لرسم خطوط فاصلة بين لغة الخطاب في النسق القصصي للقصة القصيرة جداً، وغيرها من الأجناس الأدبية.
 تطرح إشكالية مدى التواؤم والتناسق والاتساق والانسجام في تشكيل بنية الخطاب في الجنس الأدبي الآخر.
تخلص الدراسة إلى أن بنية الخطاب التكويني للقصة القصيرة جداً بنية متكاملة الطرح، قائمة على الاختزال السردي والتكثيف اللغوي، وتخدم رسالة الأدب في عصر السرعة واستخدام التقنيات التواصلية الحديثة.


السيرة الذاتية للباحثة:
أ.عهود محمود محمد أبو الهيجاء
محاضرة في قسم اللغة العربية  بكلية الآداب والفنون بجامعة حائل
بكالوريوس لغة عربية وماجستير أدب ونقد، جامعة اليرموك، الأردن.
* باحثة وكاتبة في مجال التدوين.
* شاركت في عدد من الملتقيات الأدبية والثقافية في كل من الأردن ومصر وسوريا.
* عملت في مجال التدريس الجامعي في الأردن والسعودية.
* عملت مع اليونيسيف في عدد من البرامج التدريبية المتعلقة بالطفولة والأسرة.
* قامت بإعداد حقائب تدريبية في مجال اللغة والأدب والتنمية البشرية في سلطنة عمان.
* شغلت منصب نائب رئيس اتحاد المدونين العرب.
* شاركت في عدد من البرامج التلفزيونية المتعلقة بمتطلبات الشباب وحاجاتهم.
* فازت ببحثها: "الديمقراطية وصناعة القيادات النسائية" عن مسابقة نظمتها الجامعات الأردنية ومركز دراسات الشرق الأوسط بالأردن.













ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق